بالكاد وجدت لها عملاً كخادمة في أحد المنازل، لكن المردود المادّي لم يكن ليؤمن لها الحد الأدنى من متطلبات العيش وهي التي تعيل أطفالها بعد أن هجرهم وإياها والدُهم.