عندما التحق محمّد مصطفى المحمد بكلية الطب في شمال سوريا، كان هدفه إسعاف ضحايا الحرب وتطبيب سكان المنطقة، لكن بعد تخرّجه وجد نفسه مع زملائه في مواجهة فيروس كورونا المستجد.