اضطرت مدرسة أنيتا إلى إغلاق أبوابها مجدّدا في ظلّ الموجة الثانية من وباء كوفيد-19 في إيطاليا، لكن التلميذة البالغة 12 عاما رفضت البقاء في المنزل.