يطفو في الحلبة كالفراشة، ويلدغ كالنحلة.. هكذا وُصف محمد علي كلاي.. استطاع أن يحطم أغلال العنصرية والاستبداد، ويصبح أعظم من شهدت حلبات الملاكمة.