يشكّل غسل اليدين بانتظام أحد أهم الممارسات الواقية من فيروس كورونا المستجد، لكن هذا الأمر ليس بديهيا في البرازيل حيث يفتقر أكثر من 35 مليون شخص إلى مياه الشفة.