تطوعت طبيبة الأطفال مونيكا ليفي مع آخرين في ساو باولو في أحد أكثر البرامج تقدما لتطوير لقاح لفيروس كورونا المستجد المتفشي في البلاد، وتقول عن مشاركتها "هذه مساهمتي في العلم".