دفعت موجة الحر في أوروبا أعدادا كبيرة من البريطانيين إلى غزو الشواطئ ما دفع السلطات المحلية إلى استدعاء الشرطة لتفريقهم فيما لا يزال فيروس كورونا المستجد متفشيا في البلاد.