لم تتوقع جاكلين شحادة عندما فقدت عينا خلال مشاركتها في مسيرات العودة عند حدود قطاع غزة مع إسرائيل، أن تخسر زوجها وتفقد حضانة أطفالها نتيجة لذلك.