أثار الانتشار السريع للفيروس التاجي مخاوف بين النازحين السوريين المقيمين في المخيمات المكتظة، وفضلت بعض الأسر العودة إلى بيوتها المدمرة في محافظة إدلب، خوفا من العدوى.