دقت العديد من المنظمات ناقوس الخطر بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، واستندت لتوقعات تتضمن أرقاما مخيفة عن عدد من قد يحصد فيروس كورونا أرواحهم.