دخل آلافُ الاطفالِ السوريين سوقَ العمل .. بعد أنِ اضطروا للجوءِ إلى دولٍ أخرى حيث أصبحوا معيلي أسرِهم، وبحسبِ تقاريرَ للأممِ المتحدة فإنَ أكثرَ من عشرين بالمئة من اطفالِ اللاجئين السوريين، يعملون في مهنٍ مختلفة وتختلفُ ظروفُ عملِهم وأسبابُه بين العملِ من اجلِ إعالةِ أسرهِم او العملِ بسببِ عدمِ وجودِ معيلٍ لهم بعد فقدانِ ذويهم بشكلٍ كامل.
تقرير
عبد السلام الشبلي