يقف سكان الأحياء الفقيرة في ريو دي جانيرو أمام خيارين لا ثالث لهما... إما الخروج والتعرض لخطر الإصابة بفيروس كورونا أو البقاء في المنزل ومواجهة احتمال الموت من الجوع.