فشل الأسد في الوصول لرقبتها، ليقوم أحد رفاقها بالتدخل ويركله ويدفعه للفرار، وتم نقل ضابطة الشرطة والضحية الأخرى إلى المستشفى، لتعلن تقارير أنّ إصابتها ليست بالخطيرة.