رغم سكوت المدافع في دمشق ومحيطها، إلا أنّه في قرارة نفس عبدالقادر قاسم لم تنته الحرب أبداً، بعدما سلبته سنواتها التسع أغلى ما عنده: ابنه الوحيد ويده التي تسبّب انفجار ببترها.