عانت موساكا فرناندا لفترة طويلة بسبب الجفاف، ثم تساقطت الأمطار أخيرا على أعالي جبال جنوب أنغولا، ولكن بغزارة فأتلفت المحاصيل الزراعية وزادت من مخاطر المجاعة.