بات أهالي الأتارب التي لحق بها الدمار ينتهزون ساعات الهدوء لتفقد منازلهم ونقل ما بقي من متعلقاتهم، وكان يقطن المدينة قبل شهور أكثر من مئة ألف شخص نزحوا جميعا.