يمرر الحرفي سيرغي مورزا مرة أخيرة أصابعه على قٌماش الساتان الزهري لخف باليه صنعه للتو قبل أن يُخضعه لاختبار حاسم أخير لمعرفة إن كان صالحا للرقص أم لا.