يعيش النازحون السوريون في شمالي البلاد أوضاعا إنسانية سيئة، وعندما ضاقت بهم مخيمات القهر والشقاء على الحدود السورية التركية، لجؤوا إلى سجن إدلب واتخذوا من زنازينه وغرفه مأوى لهم.