وزارةُ الدفاع الروسية كذبت التقاريرَ الصادرة عن الأممِ المتحدة والمنظمات الإنسانية بشأنِ نزوح آلاف المدنيين من إدلب وريفِها إلى الحدود التركية، جراء العملياتِ العسكرية. وادعى رئيسُ ما يُسمى بالمركز الروسي للمصالحة،أنَ المعلوماتِ التي تتحدث عن تدفقِ مئاتِ الآلاف من المدنيين إلى الحدود التركية بسببِ القتال غيرُ صحيحة. مخالفاً كلَ التقاريرِ الأممية حول النازحين وتسببِ روسيا مع ميليشيا أسد في تهجيرِهم.
فراس الخليفة - عضو المكتب الإعلامي للدفاع المدني - إدلب