50% من مباني حلب الشرقية مهددة بالسقوط بفعل قصف ميليشيا أسد وسوء الوضع الخدمي في المنطقة، دون وجود حلول مطروحة لإنقاذ ساكني تلك المناطق من الانهيارات المحتملة.