تصاعدت في وسائل التواصل الاجتماعي الليبية وتيرة خطاب الكراهية والتحريض على العنف المسلح وإذكاء الصراع، ويرى ناشطون أن ذلك يهدد رغبة الليبيين في أن يسود السلم الاجتماعي أرجاء بلادهم.