بعد أن هربوا من موت محقق من قصف النظام والروس، وقع النازحون من إدلب فريسة البرد والثلج، فالخيم التي تؤويهم لا يمكنها أن ترد البرد عنهم، بل حتى لا يمكنها أن تحجب المطر.