بعد أن أحالت ميليشيا أسد سوريا إلى الخراب, وجعلت ما كان محرماً اجتماعياً,, حدثاً عادياً يحصلُ في اليوم الواحد عدةَ مرات... جاءت صرخة ُالفصائل ِالمحلية في السويداء لتصلحَ ما أفسدتْهُ ميليشيا أسد...
حيث أعطت الفصائلُ مهلةً لعصاباتِ الخطفِ المنتشرة بكثرةٍ في المحافظة مدةَ أربع ٍوعشرينَ ساعة "للتوبة" قبل أنْ تدخلَ معها بالمواجهةِ المباشرة.