أجبر قصف ميليشيا أسد والاحتلال الروسي حوالي 1.7 مليون مدني على النزوح من منازلهم في محافظة إدلب خلال عام واحد، كأكبر موجة نزوح للسكان في القرن الحادي والعشرين.