جددت أنقرة التزامها بدعم حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً من أجل تحقيق السلام، مؤكدة أن اختلال موازين القوى العسكرية قد يغري حفتر بالذهاب في مسار الحسم العسكري.