اكتشف المصور الفوتوغرافي الفرنسي تيبو بوارييه قبل أربع سنوات إعجابه وشغفه بعمارة الكنائس الحديثة وفراغاتها الداخلية، وقرر توثيقها في صور فوتوغرافية.