باللحظات الأخيرة وعلى غير المتوقع أعلن اللواء المتقاعد خليفة حفتر قبوله التهدئة التي دعت إليها موسكو وتركيا، ويبدو أن التوافق التركي الروسي الأخير والتدخل التركي بليبيا وتهديدات روسية بالإضافة لدخول الجزائر على الخط ساهمت بوضع حد لمغامرات حفتر.