هل يؤثر الصعود السياسي لحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي على حياة المهاجرين واللاجئين العرب في ألمانيا؟ لماذا يركز الحزب على قضايا مرتبطة بالأجانب والمسلمين ويستخدم خطاباً يُعتبر معادياً للإسلام والمسلمين؟ هل يُعرّض هذا الخطاب المسلمين للمزيد من مخاطر العنصرية والتمييز في ألمانيا؟ هل يتحمل بعض المهاجرين واللاجئين العرب مسؤولية ترسيخ الصور النمطية عنهم؟