كارثة التهجير لأهالي ريفي إدلب الجنوبي والشرقي لم تتوقف عند نقص الخيام والمواد الغذائية والمسكن بل كان لها انعكاسات كبيرة على القطاع الخدمي شمال إدلب لاسيما الطبيّ تحديداً والذي يشهد بإمكاناته الحاليّة حالة من العجز عن مواجهة أعداد المراجعين المتزايدة والتي ضاعفت من معاناة الأهالي والنازحين عموماً في بلدات الشمال السوري.
تقرير: إبراهيم الخطيب