يلعب أطفال في باحة سجن مهجور، فيما يعمل الأهل على تقسيم غرفة ستأوي إليها عدة أسر. لم يجد هؤلاء مكانا آخر يذهبون إليه عقب فرارهم من أعمال العنف في شمال-غرب سوريا.