تدفع النزاعات الفتاكة بين الجيش والجماعات المتمردة الانفصالية في بورما المزيد من الفتيات الصغيرات للذهاب إلى الأديرة البوذية حيث الحياة صارمة لكنها توفر لهن التعليم والأمان.