تواصل طائرات الاحتلال الروسي وميليشيا أسد قصفها المكثف على مدن وبلدات جنوب إدلب ، الأمر الذي أدى إلى تزايد موجات النزوح إلى المناطق الأكثر أمانا على الحدود مع تركيا..