تقدر أهمية قمة مدريد للمناخ في أنها الأخيرة قبل انتهاء المهلة المحددة لتفعيل اتفاقية باريس حول المناخ التي يجب أن تدخل حيز التنفيذ في يناير/كانون الثاني 2020، لتحل بروتوكول كيوتو.