بودابست، خلافا للعواصم الأوروبية الأخرى، دعمت حجج إردوغان معتبرة أن الهجوم العسكري يصب في مصلحة أوروبا تفاديا لزيادة عدد اللاجئين الذين يحاولون مغادرة تركيا.