بدأت الحكاية من "الجمهورية" ثم انتقلت إلى "الأحرار" والآن وصلت إلى "الشهداء". على تلك الجسور، يخوض المتظاهرون العراقيون معركتهم ساعين لمعرفة أي منها يؤدي إلى "إسقاط النظام".