كانت الجثث تنتشر في غابة كارورا في نيروبي التي كان الأهل يكتفون بذكر اسمها لإخافة أولادهم الأشقياء، لكن الموقع بات اليوم محمية طبيعية ومن أبرز المعالم السياحية في كينيا.