ألقت المشاركة المتدنية للفئات العمرية الشابة في الانتخابات التشريعية الأخيرة بظلالها على الدور الثاني للانتخابات الرئاسية، وسط تساؤلات مرتبطة بالدوافع والأسباب التي تقف وراء ذلك.