بعد أن شارك شيراك في حرب الجزائر، عاد إلى فرنسا في العام 1962 وهو مولع بأفكار الديغولية ، قبل أن ينتخب في العام 1965 نائبا بالبلدية، و نائبا برلمانيا بعدها ممثلا لمقاطعة كوريز.