لم تقتصر الآثار الوخيمة لأزمة إفلاس شركة "توماس كوك" العملاقة للسياحة والسفر على المملكة المتحدة فحسب، ففي ألمانيا تقدم فرع الشركة الأربعاء بطلب إشهار إفلاس أيضا. كما امتدت آثار إعلان الإفلاس لتشمل عدة دول تمثل السياحة فيها إحدى دعائم اقتصاداتها.