منعت ميليشيا أسد أهالي حي القدم جنوبَ دمشق من إدخالِ موادَّ للبناءِ لترميم ِمنازلِهم المتضررة بفعلِ القصف، وذلك لعدم ِحيازتِهم على موافقاتٍ أمنية من قبلِ ميليشيا أسد، كما استولت ميليشيا أسد على عشراتِ العقاراتِ والمنازلِ في الغوطةِ الشرقية تعودُ ملكيتُها إلى قادةٍ سابقينَ في الفصائلِ ومهجّرين إلى الشمالِ السوري وعددٍ من الناشطين، ومنحتْها لعناصرهِا في المنطقة..