لا يزال جزء من المجتمع البوليفي يكنّ ازدراء للنساء المنتميات إلى السكان الأصليين الملقبات بـ "تشولا"، مع العلم أن هنود أميركا يشكّلون نصف إجمالي سكان بوليفيا.