في مكاتب مجلس الفيلم الأفغاني حيث تتكدّس بكرات أفلام في صناديق تآكلها الصدأ، تشرف صحراء كريمي على طاقم مؤلف من 77 رجلا تأمل معهم إنعاش السينما الوطنية وإعتاقها من شبح طالبان.