كثفت ميليشيا أسد الطائفية من قصفها على جنوب ادلب براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة فضلا عن غارات لطيران النظام الحربي والاحتلال الروسي الأمر الذي يودي بحياة المزيد من المدنيين وتدمير المنازل والممتلكات والبنى التحتية وتهجير الاهالي محمد الفيصل