في بلاد يقبع نحو 35% من سكانها تحت خط الفقر، ويضطر نحو 34% من أطفالها للعمل لإعالة عائلاتهم أو مساعدتها، في أعمال تصل خطورتها أحياناً حد العمل في المناجم والدعارة وتجارة المخدرات، بدأ فنان بيروفي شهير بشق طريق يأمل أن يصل بالأطفال إلى محطة جديدة، تكون نقطة انطلاق لمستقبل أفضل، بعيداً عن أزقة الشقاء.