يأمل المسيحيون في السودان بأن تشكل العملية الانتقالية السياسية بداية لعهد جديد من حرية الممارسة الدينية وذلك بعد تعرضهم للقمع مدى عشرات السنوات في ظل حكم عمر البشير.