عشقها لأرضها وتراث أجدادها، دفع بالفلسطينية نادية مصطفى إلى تأسيس مركز ثقافي بقريتها في بيت لحم تحت اسم مركز حسن مصطفى الثقافي، يحتضن أنشطة ثقافية تؤرخ وتحفظ التراث والبيئة والهوية.