أعلنت ألمانيا رفضها المشاركة في إستراتيجية "الضغوط القصوى" التي تنتهجها واشنطن تجاه طهران، وترافق ذلك مع تحذير روسي من اندلاع صدامات عسكرية على نطاق واسع في مضيق هرمز.