أصبح موقع مكب نفايات صناعية في سيبيريا تشبه بحيرته الفيروزية جنة استوائية، نقطة جذب لمستخدمي "إنستغرام" الذين يخاطرون بصحتهم في المياه السامة لالتقاط صور وإبهار متابعيهم.