شددت قوات الأسد والأفرع الأمنية التابعة لها عمليات التدقيق الأمني على الخارجين من الغوطة الشرقية باتجاه دمشق، وذلك عن طريق فرض موافقات أمنية على المدنيين تسمح لهم بالمغادرة، وذلك بالتزامن مع فتح ميليشيا أسد طريق دمشق عين ترما لكن بشكل غير رسمي
يمان السيد – مراسل أورينت نيوز – حلب -