بعد خسارة قاعدتها الخلفية في غرب ليبيا والتي تمثلت في مدينة غريان، تركت قوات المشير خليفة حفتر وراءها جرحى ومركزا للقيادة وأسلحة وذخيرة، وبعضا من طموحات.